الكَفّْ ما يعاند اللشفة ... قيس قبل لا تغيس ... اللي سبقك بليلة سبقك بحيلة ... الخير امرا والشر امرا ... بعَّد تحطب ... أشري الجار قبل الدار ... اقلب القدرة على فمها البنت تشبه لامها ... ما كبرت شجرة ماهزوها رياح ... الزوخ ما يزيد فالرجْلَا ... آش اعمل سيدي بلا محساك لا نقبوه الدجاج ... الشِّيكي والقْمَلْ فالصباط ... كل خنفسا عند امها غزالة ... اللي عضو الحنش يخاف من لَحْبَلْ ... لِيدْ اللي ما تقطعها حبها ... اللي في كرشو التبن يخاف من النار ... إلى تعمرت الكرش تقول للراس غني ... اللي تهرب منو اهرب ليه ... الهم يرفدو نزَّالو ...

الاثنين، 5 يناير 2009

الألعاب الرياضية والفلكلور

الألعاب الرياضية والفلكلور
- أولاً الألعاب
لعبة الغميضة : وهي مشهورة وكيفيتها , أن يغمض شخص عينيه بعصابه ثم يحاول الإمساك بأحد زملائه فالشخص الذي يمسك يكون الدور عليه وهكذا .
ضربا حمَّه : وهي أن يتفق الصبيان على لعبها فيقال لأحدهم: تريد الكبدا ([1]) أو الريَّا ([2]) ؟ فإذا اختار الكبدة , قالوا له : منك تبدا ( يعني اللعبة تبدأ منه ) فينطلق الأولاد جريا وينطلق هو وراءهم فمن أمسكه منهم وضربه كان الدور عليه أيضا .
الجغليلة :وكيفيتها , أن تربط جريدة نخلة بجريدة تقابلها من النخلة التي تقابلها فيجلس عليها الطفل ويأخذ في التأرجح .
تاشكوم :هي عبارة عن كرة مملوءة بألياف النخيل, وهي تشبه كرة القدم حاليا في بعض أحكامها من حيث توزيع الفرق وتشبه كرة المضرب لأن كرة تاشكوم لا تضرب بالرجل بل تضرب بعصا طويلة, أعلاها مما يلي اليد رقيق وأسفلها ملتوٍ مسطح غلظ تماما مثل المضرب الحالي.
تيمقطن : عادة يلعبها اربعة أشخاص كل ثنائي يمثل فريقا فيغمض أحد الخصمين عينيه ويبدأ صاحبه يتنقل بين الحفر فيدس شيئا ما - وعادة يكون نواة –
في إحدى الحفر , فإذا قام بوضع النواة قرص صاحبه كي يعلم ما هي الحفرة التي دس فيها النواة, وهو يردد كلمات معروفة عندهم , فإذا دار بجميع الحفر فتح رفيقه عينيه ليبين للفريق الآخر أي حفرة وضع صاحبة فيها النواة , فإن علم مكانها
استمر هو ورفيقه في اللعب وقد تحصلا على نقطة وإن لم يعرف مكان النواة صارت اللعبة للفريق الآخر .
السيق : لعبة باربعة قطع صغيرة خشبية يلعبها المراهقون .
انثيك انثيك : لعبة للبنات وهي خانات ترسم في الأرض وقفزن عليها.
الشارة: كيفيتها أن يوضع الطابع وهو عبارة عن حجر ظاهر في مكان معين فيأخذ المتنافسون في ضرب ذاك الحجر بحجارة أصغر منه, فإذا أصاب أحد المتنافسين الحجر تقاس المسافة التي طار إليها الحجر – الطابع – بالأقدام وتعد النقاط بحسب كمية الأقدام المتحصل عليها.
الضاما , السباعيا , باهنكور : لعب للأولاد وهي كلها بالحجارة على اختلاف بين لعبة وأخرى .
- ثانيا الفلكلور
الطبل : وهذا النوع عادة ما يستعمل في الأعراس .
البارود : يكون استعماله في الاحتفال بالمولد النبوي الشريف ويوم مجيء الحجاج .
قرقابو : بصفة خاصة يوم موسم زيارة أبَّا زيتون ([3]),
وفي كل فصل مرة عندما يقوم أصحاب هذا الفلكلور بجمع بعض الحصص من التمر والزرع ويكون ذلك يوم الجمعة عادة, كما تقوم هذه الفرقة بالرقص عند زفاف بناتهم وأعراس أولادهم وكذلك أعراس الأولاد والبنات الذين أعادوا لهم التسمية
باهروز : يلعب ثلاثة أيام في السنة بعد عيد الأضحى حيث يتخذ الأولاد جريدة طويلة يملأها ليفا يربط سعفها بعضه ببعض بطريقة خاصة حتى تصير الجريدة محشوة ليفا , فإذا جاء وقت اللعب - ولا يكون إلا ليلا – أشعل كل واحد بهروسه وأخذ يدور به يمينا وشمالا على رقصات وأغان معروفة .
عاشور : أغان خاصة يرددها النساء والبنات ما بين المغرب والعشاء في الأيام العشر من محرم .ومن ضمنها: "عاشور يا ويلو مات اموا وابكات النايحات" ومنها: "عاشور طاح في الفقارة أمو لا بسا لغرارا".
[1] - هي الكبد بالعامية عندنا نقول لها ( الكبدا )
[2] - هي الرئة بالعامية عندنا نقول لها ( الريَّا )
[3] - ولي صالح عاش في القرن 11 الهجري وتروي القصص الشفهية أنه كان عبدا لللاَّ فطيم – أم الشرفاء بتاخفيفت وهي التي مقبورة شماله في مقبرة تاخفيف - , وتقع زيارته يوم 23 أبريل من كل سنة .