الكَفّْ ما يعاند اللشفة ... قيس قبل لا تغيس ... اللي سبقك بليلة سبقك بحيلة ... الخير امرا والشر امرا ... بعَّد تحطب ... أشري الجار قبل الدار ... اقلب القدرة على فمها البنت تشبه لامها ... ما كبرت شجرة ماهزوها رياح ... الزوخ ما يزيد فالرجْلَا ... آش اعمل سيدي بلا محساك لا نقبوه الدجاج ... الشِّيكي والقْمَلْ فالصباط ... كل خنفسا عند امها غزالة ... اللي عضو الحنش يخاف من لَحْبَلْ ... لِيدْ اللي ما تقطعها حبها ... اللي في كرشو التبن يخاف من النار ... إلى تعمرت الكرش تقول للراس غني ... اللي تهرب منو اهرب ليه ... الهم يرفدو نزَّالو ...

الأحد، 20 يوليو 2008

عندما تحبس الأنفاس وتشرئب الأعناق لخروج العَلَمْ

العَلَم هو تلك الراية التي تعتبر رمزا لولي من الأولياء, وخروج هذه الراية ولباسها مشهدا مميزا في كثير من البلدان التواتية - بغض النظر عن الإعتقادات السائدة تجاه حضور لباس وخروج العلم التي تختلف من شخص لآخر ومن فئة لأخرى-حيث يرى البعض أن حضور تلك الطقوس ومشاهدة خروج العلم من حيث كان مختبئاً والتمسح به فيه الكثير من الخيرات والبركات, ويرى آخرون ان حضور ذلك المشهد يعتبر في حد ذاته ولاء لذلك الولي الذي عقد له هذا العلم, في حين يرى آحرون أن حضور مثل هذه المشاهد ماهو إلا نوع من التسلية, هذا ويرى آخرون أن هذا من التراث القديم الذي ينبغي الحفاظ عليه كما هو من غير أن ننظر إلى اعتقادات الناس في ذلك.

الجمعة، 11 يوليو 2008

لها... ذلك الإخلاص وتلك المحبة

حينما يقضُّ مضجعك الحنين إليها؛
حينما يحلو لك السمر ألف ليلة وليلة ولا تمُلَّ أنسها؛
حينما تستيقظ فلا يكتحل لك جفن إلا بالنظر إلى وجهها؛ تخرج من البيت مبكرا لملاقاتها, يطول بك المسير فتأخذ ذات الشمال وذات اليمين, متلهفا معانقتها واحتضانها, تقف موقف المدافع عنها في كل المحافل والتجمعات, حتى ظن المرجفون بك الظنون!
قالوا: محب هائم!

قالوا: عاشق كاتم!
قالوا: مجنون مسالم!
قالوا جننت بمن تهوى فقلت لهم
^
العشق أعظم مما بالمجانين
العشق لا يستفيق الدهر صاحبه
^
وإنما يصرع المجنون في الحين
... حينما تقف لشيوخها وقفت إجلال واحترام فتراهم آباءك,
وتنظر لأطفالها نظرة عطف واسترحام فتراهم أبناءك,
وتنظر لنسائها نظرة حب وحنان فترى في الأمهات أمك وفي البنات أختك,
حينما تخالط شبابها حتى وكأنهم جزء من كيانك, تفرح لفرحهم وتحزن لحزنهم وتتألم لمصابهم, تستشعر الأنس في حضرتهم وتقتلك الوحشة والوحدة في غيابهم.
...آهٍ حين يصف جميل بثينة.(
[1])
ويخاطر امرئ القيس في سبيل الوصول إلى فاطمة.(
[2])
ويكافح عنترة من أجل عبلة.(
[3])
ويعلن قيس في الملأ حبه ليلى.(
[4])
حينها أنادي: لتازولت ذلك الإخلاص وذلك الشوق وتلك المحبة.

[1] - جميل بن عبد الله بن معمر العُذري. وُلد بالحجاز سنة 40هـ (660 م)، كان يميل إلى حبّ ابنة عمّه واسمها بثينة، لذا عُرف بجميل بثينة، فقال فيها الشعر، حيث إنّ شعره فصيح ورقيق سهل التراكيب وواضح المعاني،
[2] - هو امرؤ القيس بن حجر بن الحارث بن عمرو بن حجر الكندي ،طرده أبوه لما صنع الشاعر بفاطمة ابنة عمه ما صنع ـ وكان لها عاشقاً ـ وأمر بقتله ، ثم عفا منه ، ونهاه عن قول الشعر ، ولكنه نظم بعدئذٍ فبلغ ذلك أباه فطرده ، وبقي طريداً الى أن وصله خبر مقتل أبيه
[3] - هو عنترة بن عمرو بن شداد وشداد جده غلب على اسم أبيه ، وإنما أدعاه أبوه بعد الكبر وذلك أنه كان لأمة سوداء يقال لها زبيبة , وحبيبته هي : عبلة ابنت عمه, تغزل وتشبب بها كثيرا.
[4] - هو قيس بن الملوح بن عامر بن صعصعة ، شاعر غزل من المتيمين, من أهل نجد ، وما كان مجنونا ، وإنما لقب بذلك لهيامه بليلى بنت سعد العامرية,

وإني لمجنون بليلى موكل *ولست عزوفا عن هواها ولا جلدا

إذا ذُكرت ليلى بكيتُ صبابة *لتذكارها حتى يملّ البكا الخدا

لا تاي فيه نسما








لاتاي فيه نسما
إلـى ابـغـيـت خـبـري

يـتـجـعـجـعـوا   افَّارو

لا  طــاب لا تــعـرِّيـه

الـجَّـمـع قـاع وضِّـيـه

لا  تـاي فـيـه نـسـمـا

بــدعـوه  نـاس غـرمـا

يـبـغـي  عـشـرة  ربـعا

يـخـسـر مـع الـرّْبـاعا

وانـخـبـروا الـطـالـب

مــن  زيـن عـنـبـريـا

انــزاهــت لـغـنـيَّـا

أغـريـبـت  لـغـرايـب

اشـريـف ولـد مـضـرب

قــاولـنـي  الـسـكـر

مـا  بـغـا الـقـلب يصبر




























ديـر  الـغـلاي واقدي نارو

يـطـلـع لـجَّـوّْ الـفوقاني

نقَّص نصيب من الما واغسل بيه

اعـلـيـه  الفرض والسوناني

جـابـو لـكـريـم لينا نعما

ماهو  للِّي  اقصيف واللِّي دوني

واثـنـيـن ولا تـكمَّل سبعا

لـول  نـبـغـيـه مر ايجيني

يا  شيخ  اجليس على الوسطاني

فـالـتَّـالـي كاس يسوا ميَّا

لـفـحـول  اولاد  الـرقاني

مـولاي احـمـد قاول واغدر

وانـا  ضـنِّـيت  غير انساني

لا تـاي الـونـدريزي لخضر

أحـلـو  وامـرورتو  تعجبني

الثلاثاء، 8 يوليو 2008

توات كما رآها بعض المؤرخين


يقول العلامة ابن خلدون :ويسمى وطن توات وفيه قصور متعددة تناهز المائتين أخذت من المشرق إلى المغرب وآخرها من جانب المشرق ([2]).
وذكرها الرحالة الكبير ابن بطوطة ([3]) فقال :وقصدت السفر الى توات ورفعت زاد سبعين ليلة إذ لا يوجد الطعام بين تكدا وتوات ([4]).
وزارها المؤرخ أبو سالم العياشي([5]) فقال: ودخلنا أول عمالة توات وهي قرى
تسابيت وزرنا بأول قرية منها قبر الولي الصالح سيدي محمد بن الصالح المعروف بعريان الراس.
ووصفها شيخنا مولاي احمد الإدريسي الطاهري في كتابة نسيم النفحات بقوله:
توات ارض ذات سباخ كثيرة الرمال والرياح لا يحيط بها جبال ولا أشجار شديدة الحرارة المفرطة لا يكاد ينبت فيها إلا النخيل وبعض الأشجار القليلة لفرط حرارتها.

[2] - تاريخ ابن خلدون
[3] - هو أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن محمد بن ابراهيم بن عبد الرحمن بن يوسف اللواتي الطنجي, كنيته أبو عبد الله ولقبه شمس الدين, الرحالة الشهير المعروف بابن بطوطة, ينسب إلى قبيلة لواتة البربرية, وولد في طنجةسنة 703هـ الموافق 1304م توفي سنة 770هـ الموافق 1368/1369 .
[4] - تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار – ابن بطوطة
[5] - أبي سالم عبد الله بن محمد بن أبي بكر العياشي المغربي المتوفى سنة 1090هـ الموافق 1279م .

الأحد، 6 يوليو 2008

.توات... نظرةعلى الإقليم


إقليم توات يقع في جنوب غرب الصحراء الجزائرية التي هي جزء من الصحراء الكبرى الإفريقية , وتبعد أقرب نقطة منه عن العاصمة الجزائرية بحوالي 1500كم , وهذا الإقليم يشتمل على عدد من الواحات والمدن والقصور تزيد على الثلاثمائة واحة متناثرة هنا وهناك على رمال الصحراء .
وهي تغطي حوالي ألفي ميل مربع من الأرض ويقع الإقليم بين خطي عرض 26/30 درجة شمالا وبين خطي طول 4 إلى 1 شرقا , وهذا الموقع يمثل امتدادا طبيعيا لمنخفض تنزروفت نحو الشمال .
والإقليم حاليا يقع ضمن امتداد أدرار وتيميمون وعين صالح , والأولى كانت تعرف باسم منطقة توات والثانية باسم منطقة القورارة والثالثة باسم منطقة تيديكلت ([1] )
توات الهدوء والطمأنينة , توات السكينة والوقار, توات الجود والكرم , توات البساطة في المسكن والمأكل والملبس .
توات ...! هل هي فعلا تواتي لنفي المجرمين والعصاة ؟
هذا ما ذهب إليه محمد بن عومر ( ت ق 13 هـ) حيث يرى أنه لما نزل الفاتح عقبة بن نافع ([2]) الفهري بلاد المغرب ودخلت خيله توات 62 هـ , سألهم عن هذه المنطقة , هل هي مواتية لنفي المجرمين العصاة ؟ فقيل له أنها تواتي فأصبح يقال لها توات بتخفيف الياء. ([3])

هذا رأي في أصل تسمية هذه الصحراء بتوات . لكن نجد أن محمد بن عبد الكريم البكري يرى رأيا آخر حيث يقول: أن أصل التسمية مشتق من الإتاوات وهي الضرائب التي كانت تؤخذ من أهل الصحراء . ([4] )
وهناك رأي آخر ذكره الشيخ عبد الرحمن السعدي الذي قال في كتابه تاريخ السودان أن سلطان مالي كنكان موسى كان ذاهبا إلى الحج برفقة جماعة كبيرة من أهل بلده فلما وصلوا هاته الديار أصيب البعض منهم بمرض معروف عندهم باسم توات فانتظرهم السلطان ومن معه علهم يشفون بسرعة من مرضهم لكن أبطأ بهم المرض وصار الحال إلى ما لا يرضون فتركهم السلطان في هاته الأرض وسار بمن معه ؛ هؤلاء الذين بقوا وجدوا هاته الأرض مخضرة وذات بساتين وواحات فمكثوا بها واستقروا وصاروا يسمونها بالمرض الذي أصيبوا به وهو توات .
هذا وقد ذكر شيخنا مولاي أحمد ([5])الطاهري نور الله مرقده وفي غرف الجنان أرقده أن توات مواتية للعبادة أو هكذا رآها هو .
وعلى كلٍ اختلفت التعريفات والمسمى واحد, فإذا قيل أنها مواتية لنفي العصاة من المجرمين فهي فعلا كذلك إذ أن الإنسان الذي ألف رغد العيش ورطوبة الجو والخضرة النضرة, لا يجد هنا سوى حرارة الجو وكثرة الرياح وما تيسر من عيش البسطاء .

وإذا قيل أنها مواتية للعبادة فهي أيضا كذلك, لأنها قريبة من حياة البادية
الطبيعية التي ليس فيها منغصات ولا ملهيات, بعيدة عن الحكم والحكام, لا أسواق كبيرة ولا ضوضاء, إنما هي هدوء وسكينة ووقار .
يتشكل المجتمع التواتي من طوائف اجتماعية خمسة, ففيهم الشرفاء والمرابطون و العرب والحراثين, والعبيد ؛ وكل هؤلاء الطوائف قدموا توات من مناطق مختلفة من العالم, فهناك من قدم من اليمن, وهناك من قدم من شبه الجزيرة العربية, وهناك من قدم من المغرب الأقصى, أقاموا في هذه القصور التواتية, التي كانت تشبه الواحات, من توفر المياه الباطنية والتي تستخرج بالطريقة المعروفة هناك – الفقارات – فكانوا يشتغلون بالفلاحة, اهتموا بالزروع والثمار التي كانوا يصدرونها إلى السودان وأروان وتمبكتوا .
[1] - إقليم توات خلال القرنين الثامن عشر والتاسع عشر الميلاديين لفرج محمود فرج
[2] - هو عقبة بن نافع الفهري , ولد في السنة الأولى قبل الهجرة ولاه يزيد بن معاوية على إفريقية سنة 62هـ وهو مدفون بمدينة بسكرة بالجزائر في مسجد يحمل اسمه ببلد يحمل اسمه أيضا – سيدي عقبة -
[3] - نقل الرواة عن من أبدع قصور توات , محمد بن عومر بن المبروك الجعفري , مخطوط موجود بخزانة باعبد الله وخزانة بودة ادرار
[4] - درة الأقلام في أخبار المغرب بعد الإسلام , محمد بن عبد الكريم البكري ص06 مخطوط موجود بخزانة المطارفة .
[5] - الشيخ مولاي أحمد الطاهري الإدريسي المغربي ولد بقرية اولاد عبد المولى من نواحي بوجمادة محافظة مراكش,رحل إلى الجنوب الجزائري وأقام مدرسة هناك بقصر سالي من ولاية أدرار, تخرج على يديه علماء كثيرون مثل الشيخ سيد الحبيب رحمه الله, ويعتبر الشيخ مولاي أحمد باعث الحركة الثقافية بإقليم توات خلال القرن 14هـ هذا ما استنتجه الأستاذ الصديق حاج أحمد في كتابه – التاريخ الثقافي لإقليم توات – توفي رحمه الله في 18/11/1399هـ الموافق 09/10/1979 .

نشرة أخبار الطماطم والفلاح

هي قصيدة من الشعر الملحون
حاولت فيها أن أجسد بعض
المشاهد التي تحدث بين الحين
والآخر بين الفلاحين بمنطقة
توات (والخضارا ) الذين
يشترون عليهم الطماطم
والخيار والحاروهي:
كوميديا فلاحية
نشرة اخبار الطماطم والفلاح
بـسم الله ابديت ننظم دا الأشعار

قاع  الناس  اليوم تغرس توماطيش

مـا  نيشي  فلاح ما قالوا لي ناس

تـاماطيش  ابدات تفسد فالقمون

ما  هي وقت اللي نشرقها وانريح

راهـو جـا خضار يا جمع الحضار

يـبـغـي  تـاما طيش ولا لخيار

شـدوا الصناديق راهو قال اقلال

كـملوا الصناديق خطفوهم لكبار

يـا عـباد الله هذا الفوضى لاه؟؟

الـخضار ايشوفقكم يبخس لسعار

واحد  قال انا انفك الصدرى خير

لـبـراريك  اصحابهم قالوا بجهار

الـزريـعـا  غـاليا والنيلو زاد

انـجـيبوا خضار السلعتبا خاص

أسـيدي  كيفاش أسيدي واعلاش

تـومـاطـيش امبزّعا ثم فالسوق

هـدا  العام امشات فينا يا لخوان

الـخـضـارا قاع كلمتهم وحدا

هـادوا  قـالوا  ما نبيعوها لفلان

احـنـايـا هدي نطرحوها لفلان

جـا واحـد قبلوا باعوا لوا لخيار

بركاكم من قيل او من قال او قال

هـدا واقـع يـا خواني مو خيال

هـدا  النشرا  قالها ( عبد الرحمان

نـشـكـر  في الأخير المستمعين



















































نـسـتفتح وانقول نشرة الأخبار

والـى طـابت يااخواني لعقل طار

ولـكـن  انعيد  ما شافت لبصار

وروا  لـي خضار نحكي لو ماصار

رانـي  حاير ما بقيت انشد الدار

والـفلاح  ابعيد ما عندوش اخبار

الـطـرشـي والحار خيَّر واختار

نـتفاوض بعد لوزين على الأسعار

وانـايـا  قـلِّـيل  نتوقف محتار

قسموا  الصناديق  هذا عيب وعار

ديـروا  الربوعا وخلوا حق الجار

كـيف اندير الراس فالخادم شهار

أحـنـايـا ماناش فلاحين اصغار

والسلعا  لمخيرا  – هاجوا لفكار-

قـال  انـا حبيت ندِّي غير الحار

تـدي تـامـاطيش ومعاها لخيار

او لـخـيار ابنص سوما راهو بار

أنـا  العام الجاي نغرس غير الحار

واحـنـا كل اثنين فينا شعلوا نار

او لكواجو من الصبح راهم فالدار

داروا تـيـليفون او نشروا لخبار

مـا  قبلوش  اصحابهم قالوا فجار

هـدا الوقت اللي ينام كلاه الفار

والى  كان  اغلطت نستسمح لخيار

مـاموني  ) من تاخفيف قصر آثار

وقـد انـتـهـت نشرة الأخبار


شرح الكلمات الواردة في القصيدة بالعامية المحلية
قاع: بمعنى كل
توماطيش , تاماطيش: الطماطم
القمون: بالقاء المثلثة أو الجيم بالمصرية, القطعة الأرضية المخصصة لزراعة صنف من الأصناف في البستان.
ما نيشي: لست.
لاه؟: لماذا؟.
ديروا الربوعا: وهي: أن تقسم الصناديق إلى أربعة أقسام وتقسم البلاد إلى أربعة مجموعات حتى يتسنى لكل فرد أن ينال حصته من الصناديق.
انفك الصدرى خير: هو تخفيف النبتة من الحبوب بأي ثمن حتى تثمر من جديد.
اندير الراس فالخادم شهار: لا يمكنني معاندة شخص موظف يقتضي أجرته آخر كل شهر.
لبراريك: جمع برَّاكة وهي البيت لبلاستيكي المستعمل للزراعة .
أمبزَّعا: متواجدة بوفرة.
ابنص سوما: بنصف سعره المعلوم.
لكواجو: جمع كاجو, وهو الصندوق.
انطرحوها: ندَّخرها.
داروا تيليفون: استعملوا الهاتف.
ماقبلوش: لم يقبلوا ورفضوا.
هادوا: هؤلاء.
بركاكم: دعوكم.
اكلاه: أكله.
مو: ليس.
إلى: إذا.
اغلطت: أخطأت.